يذكر أن هذا الاتفاق يفرض على المغرب احترام حقوق الإنسان والتعدد الثقافي
وأضاف الريفي رشيد راخا أن هذا لا يحدث في المغرب "الذي يمنع الأحزاب السياسية الأمازيغية"، كما وقع مع "الحزب الديمقراطي الأمازيغي"، وانه منذ التوقيع على اتفاقية "الشريك المتميز" شهدت حقوق الإنسان بالمغرب "خروقات فظيعة على الكثير من المستويات وبشهادة جمعيات حقوقية ودولية".
وأبرز المناضل الريفي أن المغرب لا يعترف في دستوره باللغة الأمازيغية كلغة رسمية، كما يرفض إنشاء قناة تلفزيونية أمازيغية كما أن وزارة التعليم تعرقل تدريس الأمازيغية بشكل عام في البلاد، و تمنع وزارة الداخلية استعمال أسماء أمازيغية.
كما أعد الطلبة أنني سألخص لكم الرد الأخير على تقرير الدولة المغربية حول الميز العنصري بالمغرب الذي بعثه مؤخرا إلى الأمم المتحدة كل من: